نشرة إخبارية – 2016
- عدد فبراير 2016
- عدد مارس 2016
- عدد أبريل 2016
- عدد ماي 2016
- عدد يونيو 2016
- عدد يوليوز 2016
- عدد غشت 2016
- عدد أكتوبر 2016
- عدد نوفمبر 2016
- عدد دجنبر 2016
مشاركة مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات في المعرض الدولي للكتاب بالدار البيضاء
شارك مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات للسنة الثانية على التوالي، في فعاليات المعرض الدولي للكتاب والذي نُظم بمدينة الدار البيضاء ما بين 11 و 21 فبراير الجاري، وذلك بجانب أكثر من 650 دار نشر ومؤسسة ثقافية تنتمي إلى 44 بلداً.
وشارك مدير المركز الأستاذ عبدالواحد أكمير في مائدة مستديرة، نُظمت على هامش فعاليات المعرض، إحياءً لذكرى الراحل الأستاذ محمد العربي المساري، عضو المجلس التنفيذي للمركز، وتحمل عنوان “ذكرى محمد العربي المساري”، وساهم فيها بجانب الأستاذ أكمير، كل من الأستاذين صديق معنينو وعبدالله البقالي. وأدار الجلسة الأستاذ عثمان المنصوري.
الدكتور محمد مفتاح يحصل على جائزة الملك فيصل العالمية
حصل الناقد المغربي الدكتور محمد مفتاح، على جائزة الملك فيصل العالمية للغة العربية والأدب العربي لسنة 2016، مناصفة مع الناقد المصري محمد عبدالمطلب. وحسب بلاغ لمؤسسة الملك فيصل، فإنها منحت الدكتور مفتاح الجائزة، “تقديراً لجهوده العلمية المتميزة في هذا المجال حيث وظف معارفه العلمية الحديثة في تحليل النصوص الشعرية بعمق وأصالة مع قدرة فذة في الوصف والتحليل ووعي بقيمة التراث وانفتاح على الثقافة الإنسانية” . وقد سبق للدكتور مفتاح أن حصل على مجموعة من الجوائز الرفيعة من بينها جائزة العويس، وجائزة الشيخ زايد.
وبهذه المناسبة السعيدة، يهنئ مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، عضو مجلسه التنفيذي الدكتور مفتاح، على هذا التتويج الرفيع.
رواية الموريسكي في طبعة جديدة
صدرت مؤخراً للدكتور حسن أوريد عضو المجلس التنفيذي لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، الطبعة الفرنسية الثانية لروايته الموريسكي، والتي تحكي السيرة الذاتية لشخصية أندلسية عاشت في القرن السابع عشر، هو شهاب الدين أفوقاي، الذي عمل بعد طرده من الأندلس، مترجماً للسلطان المنصور الذهبي ثم لابنه مولاي زيدان. الطبعة الجديدة من الرواية، مزينة بالصور، وقد صدرت عن مطبعة المعارف الجديدة، وتقع في 248 صفحة من الحجم المتوسط.
رواية ثورة المريدين
صدر للدكتور سعيد بنسعيد العلوي، عضو المجلس التنفيذي لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، رواية جديدة تحمل عنوان “ثورة المريدين”، وهي تسلط الضوء على حياة مؤسس الدولة الموحدية المهدي بن تومرت، حيث تتبع مسار حياته في مختلف مراحلها، في بحثه على مخطوطة نادرة. الرواية تركيب لنصين روائيين متداخلين، وهي صادرة عن المركز الثقافي العربي، وتقع في 280 صفحة من الحجم المتوسط.
أجندة ثقافية
- ينظم معهد العالم العربي بباريس معرضا فنياً في موضوع: “تعايش”، وذلك ما بين 7 يناير و 6 مارس 2016
- العنوان: 1, rue de Fossés. Saint- Bernard, Place Mohammed V, 75236 Paris, Cedex 5
- رقم الهاتف: 0033 (1) 140513838
- الموقع الإلكتروني: imarabe.org
- ينظم البيت العربي بمدريد محاضرة في موضوع: “المجتمعات والثقافات في الأندلس” وذلك يوم 4 مارس 2016، بمقر مؤسسة البيت العربي.
- العنوان: C/ Alcala, 62. 28009. Madrid
- رقم الهاتف: 0034915633066
- البريد الإلكتروني: info@casarabe.es
- الموقع الإلكتروني: casarabe.es
- تنظم مؤسسة التراث الأندلسي بغرناطة ، سيمينارا في موضوع “قصر كارلوس الخامس بمدينة غرناطة”، ويشمل ذلك سلسلة من المحاضرات.
- لمعرفة المزيد يمكن الاتصال بالعنوان الإلكتروني أسفله: jornadas@milenioreinodegranada.es
- المقر: مؤسسة التراث الأندلسي
- العنوان: De la Ciencia, S/n. E-18006, Granada
- رقم الهاتف: 0034958225995
- تنظم المؤسسة الأوربية – العربية بغرناطة الدورة الأولى من سيمينار: “الحضارة الإسلامية وتجديد الفكر الديني” بمقر المؤسسة، وذلك ما بين شهري يناير ويونيو 2016، من الاثنين إلى الخميس، من الساعة الخامسة إلى التاسعة مساء، والجمعة ابتداء من الساعة العاشرة صباحاً إلى الثانية بعد الزوال.
- رقم الهاتف: +34 958 206 508
- البريد الإلكتروني: info@fundea.org
- الموقع الإلكتروني: http://www.fundea.org/es
خادم الحرمين الشريفين يسلم الدكتور محمد مفتاح جائزة الملك فيصل العالمية للغة العربية والأدب
سلم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يوم 24 مارس 2016 الدكتور محمد مفتاح، عضو المجلس التنفيذي لمركز دراسات الأندلس وحوا الحضارات، جائزة الملك فيصل العالمية للغة العربية والأدب والتي فاز بها مناصفة مع الباحث المصري الدكتور محمد عبدالمطلب.
وحسب بيان لمؤسسة الملك فيصل العالمية فإن تتويج الدكتور محمد مفتاح بالجائزة جاء تقديرًا لجهوده العلمية المتميزة في هذا المجال؛ حيث وظف معارفه العلمية الحديثة في تحليل النصوص الشعرية بعمق وأصالة، مع قدرة فذة على الوصف والتحليل، ووعي بقيمة التراث وانفتاح على الثقافة الإنسانية.
المجلس التنفيذي لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات يقوم بزيارة تهنئة للدكتور عبدالعزيز خوجة
بمناسبة تعيينه سفيرا للمملكة العربية السعودية بالمغرب، قام وفد من أعضاء المجلس التنفيذي لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات يوم 10 مارس 2016، بزيارة مجاملة وتهنئة للدكتور عبدالعزيز خوجة العضو الفخري لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات. وقد ضم الوفد الدكتور محمد تاج الدين الحسيني نائب رئيس المجلس التنفيذي، والدكتور سعيد بنسعيد العلوي الأمين العام المساعد، والدكتور عبدالواحد أكمير مدير المركز، والدكتور محمد مفتاح والدكتور محمد مصطفى القباج عضوا المجلس التنفيذي.
ويعتبر الدكتور عبدالعزيز، بالإضافة إلى مهامه السياسية، من الشعراء المبدعين في العالم العربي، حيث أصدر مجموعة من الدواوين الشعرية من بينها:
- ديوان “سبحان من خلق”
- ديوان “حنانيك“
- ديوان “عذاب البوح“
- ديوان “بذرة المعني“
- ديوان “حلم الفراشة“
- ديوان “الصهيل الحزين“
- ديوان “إلى من أهواه“
- ديوان “أسفار الرؤيا“
- ديوان “قصائد حب“
- “ديوان عبد العزيز خوجة“
- ديوان “مئة قصيدة للقمر“
- ديوان “رحلة البدء و المنتهى“
اكتشاف أثري مثير
عثر علماء آثار ينتمون إلى المعهد الفرنسي للبحوث الأثرية خلال شهر فبراير الماضي، على مقابر إسلامية بمدينة نيم يعود تاريخها إلى القرن الثامن الميلادي، وهو ما يؤكد وجود جالية مسلمة بفرنسا خلال القرون الوسطى. ورغم أن فريق البحث الذي وصل إلى هذا الاكتشاف الهام يكتفي بالتحليل الأثري الذي تقدمه تقنية الكاربون 14 وغيرها من تقنيات تحليل البقايا الأثرية، دون الخوض في السياق التاريخي للوجود الإسلامي بفرنسا، فإن المعطيات التاريخية التي توفرها لنا المصادر العربية القديمة، تؤكد أن المسلمين انتقلوا إلى فرنسا انطلاقاً من الأندلس، خلال المرحلة التي تسمى “عهد الولاة” والتي تمتد من سنة 716 إلى سنة 756 ميلادية، بحيث قاموا بعدة محاولات لاحتلال فرنسا، كان أشهرها تلك التي قادها والي الأندلس عبدالرحمن الغافقي سنة 732، وكانت غايته اختراق كل القارة الأوروبية والعودة إلى سوريا عن طريق الغرب، لولا هزيمته في معركة بلاط الشهداء أمام شارل مارتل.
نشرت صحيفة أخبار اليوم المغربية في عددها لفاتح مارس 2016، حواراً مع الدكتور سعيد بنسعيد العلوي الأمين العام المساعد لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، حول روايته الأخيرة “ثورة المريدين” والتي تتحدث عن مؤسس الدولة الموحدية المهدي بن تومرت، ومما جاء في الحوار: “عندي إعجاب بشخصية المهدي بن تومرت، من حيث أنه استطاع أن يشيد ثاني أكبر دولة إسلامية بعد الدولة العثمانية؛ ذلك أن الدولة التي شيدها بن تومرت هي أكبر دولة شهدها تاريخ المغرب، تمتد من الأندلس شمالا إلى نهر السنغال جنوبا، ومن المحيط غربا إلى الحدود التونسية الليبية شرقا. وهذا الجانب يستحق الإكبار فعلا. لكن هناك جدلا حول شخصية المهدي، حيث أميل إلى من يرون في المهدي رجلا مغامرا، سخر تقنيات متعددة، فأخذ طرفا من الشيعة الباطنية والفكر الأشعري )هناك من يعتبر كتابه “أعز ما يطلب” نصا أشعريا من الطراز الرفيع(. لكن الجميع يعلم أن ابن تومرت لجأ، أثناء تأسيس الدولة، إلى الكذب والخداع والحيل، بما في ذلك ادعاؤه الانتساب إلى آل البيت. فضلا عن ذلك، انتبهت مجددا إلى أهمية هذه الشخصية بعد الانتفاضات العربية، وما حدث من استغلال للدين ومتاجرة باسم الله.
شذرات
صدر للدكتور محمد مصطفى القباج عضو المجلس التنفيذي لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارة، كتاب تحت عنوان، شذرات، هو في الأصل مجموعة من المقالات ساهم بها في ملتقيات علمية مختلفة على امتداد حوالي خمس عشرة سنة، حسب ما نفهمه من تقديم الكتاب الذي نقرأ فيه ما يلي:
“بين دفتي هذا الكتاب نصوص مختارة، من بين مئات النصوص، حررت بين سنتي 2000 و2015 تحت الطلب من جهات وطنية وإقليمية ودولية، وألقيت كمحاضرات أو مداخلات خلال لقاءات وندوات علمية يقدم فيها صاحبه تحليلاته، ويبدي آراءه وتصوراته ومواقفه حول قضايا تتعلق بالشأن العربي الراهن (شان الإنسان وشأن الأوطان)، وفي مجالات متنوعة (فلسفية وتربوية وسياسية وأدبية…).
قد يرى البعض من قارئي هذه النصوص آن تحريرها تحت الطلب ربما يقلل من قيمتها العلمية بحيث يكون دافعها هو أن تعزز، أو على الأقل أن تمرر ما تود الجهات الداعية أن تعمم الوعي به وتنشره على نطاق واسع، وفق توجيهات خاصة، محصلة هذه الرؤى المفترضة النظر إلى هذه النصوص من زاوية أيديولوجية مصلحية مما يشكل نوعا من الحرج لدى الكاتب والقارئ على حد سواء.
يسارع صاحب هذه النصوص إلى القول، وعن اقتناع، إنه وهو ينجز المطلوب منه يصر على أن يبقى متمسكا بحريته ليقدم أفكارا ومضامين من خلال منهجية علمية، تتسع دائرة مرجعياتها العربية وغير العربية، المتعلقة بكل موضوع أو مجال، الأمر الذي استوجب مساحات زمنية كافية للقراءة والاستيعاب والاستقصاء، حتى تكون الاستشهادات متصلة بصلب القضايا المطروحة، ومتوافقة مع ما يتطلع إليه منجزها من الاستخلاصات والاستنتاجات، وأحيانا المقترحات حين يتعلق الأمر بصياغة استراتيجيات أو سياسات أو خطط قطاعية لمشاغل وطنية أو إقليمية أو دولية.
أكيد أن قارئ هذه النصوص سيلاحظ أن صاحبها يقصد عمدا أن يفصح في كل نص عن الثوابت التي يؤسس عليها تحليلاته وأفكاره، وهي ثوابت ذات خلفيات فلسفية ومعرفية ترسخت لديه طيلة سنين التكوين والتلقي، بما رافق ذلك من التطبيقات المنهجية، والاستعمال المضبوط لأدوات البرهنة أو الحجاج أو الحوار، مع التزام تام بالقيم الحداثية لعصر العولمة بأبعادها الثقافية والأخلاقية والتواصلية.
ولربما يذهب الظن أيضا عند البعض إلى حد الارتياب في قدرة صاحب هذه النصوص على أن يتفادى الاجترار والتكرار، بل قد يكون معرضا لمخاطرات غير مأمونة العواقب لما قد يترتب عنها من المفارقات والتناقضات، رغم أنه يحرص أشد الحرص على الاتساق بين ثوابته وبين متغيرات الموضوعات والمجالات المقترحة عليه من الجهات الداعية. لكن الحقيقة هي أن العلاقة بين الثوابت والمتغيرات يتحكم فيها المنطق النسبي المتحول، يكون معه من الحتمي إدخال الكثير من المرونة المنهجية في ضبط المطابقة والمواءمة في تلكم العلاقة. مثال واحد يجلي هذه المرونة وهو مطابقة القيم العولمية مع منطوق ومفهوم القضايا التي يطلب من صاحب النصوص إبداء الرأي فيها كباحث أو كخبير”.
الكتاب صادر عن دار أبي رقراق في الرباط، في 2015 ويقع في 350 صفحة.
وداعاً رائد الدراسات الموريسكية في العالم العربي
عن عمر يناهز 96 سنة رحل إلى دار البقاء مؤلف أول كتاب عن الموريسكيين في العالم العربي، محمد قشتيليو، أحد أصدقاء مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات.
سنحت الفرصة لمحمد قشتيليو رحمه الله عندما التحق بالجامعة المركزية في مدريد عام 1943 كأستاذ للغة العربية – وكان أول عربي يشغل هذا المنصب في إسبانيا- بالاحتكاك والاستفادة من أهم مستعربين اسبانيين في القرن العشرين وهما “أسين بلاثيوس” و”إيميليو غارثياغوميس” الأستاذان بنفس الجامعة. وقد شجعه ذلك، إضافة إلى ما كان يثيره اسمه المورسكي ( قشتيليو (Castillo في نفسه من فضول، على توجيه اهتمامه إلى الدراسات الموريسكية، والتي توجها بثلاثة كتب هي: “محنة الموريسكوس في إسبانيا”، و”حياة أواخر الموريسكوس بإسبانيا ودورهم خارجها”، و”تأثير الفن العربي المدجن في حياة الإسبان”. وكان مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، قد تولى إصدار الطبعة الثانية من كتاب محمد قشتيليو عن محنة الموريسكيين، تحت عنوان “الموريسكيون داخل إسبانيا وخارجها”.
مدير مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، يشارك في حفل تكريم عميد المستعربين الإسبان البروفيسور بيدرو مارتينيث مونابث
شارك الدكتور عبدالواحد أكمير مدير مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، في التكريم الذي نظمته مؤسسة الثقافات الثلاث بمدينة إشبيلية يوم 10 مارس 2016، على شرف عميد المستعربين الإسبان البروفيسور بيدو مارتينيث مونتابث. والمحتفى به هو أحد أبرز المهتمين بالثقافة العربية والإسلام في إسبانيا، وقد ألف العديد من الكتب حول العالم العربي المعاصر لقيت اهتماماً كبيراً، من بينها “لنفكر في تاريخ العرب”، و “العرب ونهاية القرن، و “الإسلام يتحدى”.
ويعتبر البروفيسور مونتابيث، أول رئيس جامعة في إسبانيا ينتخب بشكل ديموقراطي بعد عودة الديموقراطية. وقد حصل سنة 2011 على ميدالية الأندلس، التي تسلمها حكومة هذا الإقليم لأهم شخصية أندلسية في السنة، كما حصل سنة 2008 على جائزة الشيخ زايد التي تمنح لشخصية السنة الاعتبارية. وكان مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، الذي تربطه علاقة صداقة مع البروفيسور مونتابث، قد قام بتكريمه بالرباط، في يناير 2011.
نظمت الجمعية المغربية للبحث التاريخي بمقر المكتبة الوطنية بالرباط في 20 أبريل 2016 قراءة في رواية “ثورة المريدين” التي صدرت للدكتور سعيد بنسعيد العلوي، الأمين العام المساعد لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، وقد شارك في القراءة الأساتذة عثمان المنصوري ومحمد فتحة ومحمد أمنصور، وسير الجلسة الأستاذ لطفي بوشنتوف.
وتربط مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات اتفاقية شراكة مع الجمعية المغربية للبحث التاريخي تروم إلى تنظيم أنشطة ثقافية ونشر أعمال مشتركة.
في إطار الأسبوع الثقافي الذي تنظمه المدرسة الإسبانية بالرباط، ألقى الدكتور عبد الواحد أكمير مدير مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات محاضرة في موضوع “100 سنة من العلاقات البشرية بين إسبانيا والمغرب”
مهرجان الحدود المفقودة
نظمت مؤسسة الثقافات الثلاث بتعاون مع حكومة الأندلس مهرجاناً “الحدود المفقودة“، والذي احتضنته قصبة المرية الأندلسية يوم 28 مايو 2016. وقد شارك فيه رواة وحكواتيين من المغرب وإسبانيا والبرتغال، قدموا حكايات طريفة مستوحاة من التراث الأندلسي. المهرجان هو الأول من نوعه، الذي يستعمل التراث الشفوي كأداة للتعريف بالحضارة الأندلسية.
دورة تكوينية حول الإسلام والمسلمين
نظمت المدرسة الدبلوماسية التابعة لوزارة الخارجية الإسبانية، بتعاون مع مؤسسة البيت العربي التابعة لنفس الوزارة، دورة تكوينية في موضوع: الإسلام والمسلمين اليوم: الأسس والاختلاف والعلاقات مع إسبانيا، وذلك ما بين 8 أبريل و 31 مايو.
بمناسبة صدور كتاب “الاستشراق في أمريكا اللاتينية” نظم مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، لقاءً ثقافياً مع منسقة الكتاب الدكتورة نعمى بنعياد وذلك يوم الخميس 12 ماي 2016 على الساعة الخامسة والنصف مساءً بمقر المركز.
مدريد تحتضن ندوة علمية حول الإسلاموفوبيا
نظمت كلية علوم الإعلام (شعبة القانون الدولي العمومي والعلاقات الدولية)، بجامعة كومبلوتينسي بمدريد، بتعاون مع جمعية “مسلمون من أجل السلم”، ندوة عليمة خلال يومي 23 و 24 ماي 2016، بمقر كلية علوم الإعلام، في موضوع “الإسلاموفوبيا ووسائل الإعلام”، شارك فيها مجموعة من الباحثين الأكاديميين العرب والإسبان، إضافة إلى مسؤولين عن جمعيات الإسلامية في إسبانيا.
المشاركون في الندوة:
,23-05-2016
- Roberto Montoya, Periodista
- Jesús Maraña, Periodista
.- Riay Tatary, presidente de la U.C.I.D.E
- Modera y preside: María Fuencisla Marín Castan, Profesora de la .Universidad Complutense de Madrid
24-05-2016, 11-13h. Club Internacional de Prensa
- Teresa Aranguren, periodista
.- Bárbara Ruíz-Bejarano Davis, Universidad de Alicante, observatorio de laIslamofobia
.- D. Munir Benyelún, presidente de la F.E.E.R.I
.- Raúl González Bórnez, ONG Musulmanes por la Paz
Modera y preside Mohammed Dahiri, profesor de la Universidad Complutense de Madrid
تتويج فيلم المنستير بجائزة دولية
حصل فيلم “المنستير … حكايات ريف أندلسي” على جائزة أفضل فيلم وثائقي، في ختام الدورة السادسة لمهرجان مكناس الدولي لسينما الشباب.
الفيلم من إنتاج مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات سنة 2013، ويحكي قصة أقدم مسجد في أوروبا لازالت تقام فيه الصلوات إلى اليوم. وقد بثته قناة العربية عدة مرات.
سلسلة محاضرات عن المدينة الإسلامية
على امتداد ستة أشهر، سينظم البيت العربي بقرطبة، سلسلة محاضرات عن أهم المدن الإسلامية خلال القرون الوسطى، حيث سيقوم باحثون من مختلف الجنسيات بالتطرق للمدينة في الأندلس والغرب والشرق الإسلامي. عدد المحاضرات المبرمجة هي إحدى عشرة محاضرة، تم إلقاء أولاها في 4 ماي 2016، أما المحاضرة الأخيرة فستلقى في 26 نوفمبر من نفس السنة.
تلقى المحاضرات بمقر البيت العربي، في العنوان التالي:
C/ Samuel de los Santos Gener, 9 14003 Córdoba
Teléfono+34 957 49 84 13
Fax+34 957 478 025
Email : infocordoba@casaarabe.es
رحيل رائد الدراسات الأندلسية في العالم العربي
عن عمر يناهز 94 سنة، رحل إلى عفو الله المؤرخ الكبير الدكتور المختار العبادي، أحد أصدقاء مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، وأحد مؤسسي شعبة التاريخ بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط، وأحد رواد الدراسات الأندلسية الأكاديمية في العالم العربي . وكان الدكتور العبادي ضمن البعثة المصرية التي رافقت الدكتور طه حسين إلى مدريد لتأسيس المعهد المصري للدراسات الإسلامية سنة 1951. وقد حضر هناك أطروحة دكتوراه عن السلطان محمد الخامس من أسرة بني الأحمر، وكان من أوائل العرب الذين حصلوا على دكتوراه في علم التاريخ من جامعة إسبانية.
وبالإضافة إلى الاهتمام بالتاريخ الأندلسي، اهتم الدكتور العبادي بالتاريخ العربي الإسلامي في بعده الشمولي، ووصل إلى خلاصات مهمة، مثل القول إن العالم العربي الإسلامي في الشرق والغرب، يمثل وحدة تاريخية مهما بعدت بين أجزائه المسافات وفرقت بين أطرافه المذاهب والسياسات. وأن الخلافات السياسية بين العباسيين في بغداد والأمويين في قرطبة، لم تحل دون تواصلهما حضارياً وثقافياً واقتصادياً.
الدكتور عثمان بناني في ذمة الله
انتقل إلى رحمة الله يوم 29 يونيو 2016 الدكتور عثمان بناني، أستاذ التاريخ المعاصر بكلية الآداب بالرباط، بعد صراع طويل مع المرض. وينتمي الراحل إلى عائلة وطنية عريقة. وقد عرف بأبحاثه الجادة خصوصاً المتعلقة بالعالم العربي المعاصر. وفي الجانب الإنساني كان المرحوم يحظى بتقدير كبير بين زملائه وطلبته.
تعريفاً بالفقيد نورد رابط مقالة كتبها عنه تحت عنوان: “وداعاً أيها الجنتلمان” الدكتور عثمان المنصوري رئيس الجمعية المغربية للبحث التاريخي. ويتضمن الرابط كذلك تسجيلاً للقراءة التي قام بها الدكتور بناني لكتاب الراحل محمد العربي المساري “محمد بن عبدالكريم الخطابي من القبيلة على الدولة”. رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته. إن لله وإن إليه راجعون.
زار مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات يوم الأربعاء 20 يوليوز 2016 الدكتور بابلو بنايتو، عضو المجلس التنفيذي للمركز وأستاذ الدراسات العربية الإسلامية بجامعة مرسية، حيث عبر عن رغبة جامعته إقامة تعاون ثقافي مع المركز، كما قدم مجموعة من المقترحات تتعلق بتنظيم معارض وندوات علمية متعلقة بالتراث الحضاري الأندلسي يشرف عليها مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارت.
وقد وعده المركز بدراسة المقترحات بعد توصله بتفاصيل مفصلة حولها.
تنظم مؤسسة البابطين، بالاشتراك مع مكتبة الإسكندرية، ندوة حول الحضارة الأندلسية، تتضمن المحاور التالية: د.أحمد مختار العبادي مؤرخا؛ نشأة علم التاريخ وتطوره في الأندلس؛ الإبداع الأندلسي في العلوم والفنون والآداب؛ العمارة والفنون الإسلامية في الأندلس؛ الحياة الاجتماعية والاقتصادية في الأندلس. تعقد الندوة بمقر مكتبة الإسكندرية ما بين 27 و 29 يوليوز 2016.
معهد العالم العربي بباريس
ينظم معهد العالم العربي بباريس معرض “حدائق شرقية”، والذي يسلط الضوء على دور الزهور في حياة الشعوب الشرقية على امتداد تاريخها. يمتد المعرض من 23 أبريل إلى 16 يوليوز، وينظم بقاعة المعارض بمقر المعهد.
جائزة الجمعية الإسبانية للدراسات العربية للباحثين الشباب
تعلن الجمعية الإسبانية للدراسات العربية عن فتح باب الترشيح للباحثين الإسبان وكذا العرب وغيرهم من الأجانب الذين درسوا في جامعات إسبانية. يشترط في المرشح أن يكون حاصلاً على الليسانس أو الماستر في السنوات الخمس الأخيرة، وأن لا يتجاوز عمره خمسة وثلاثين سنة. آخر أجل لتقديم الترشيحات هو 16 يوليوز 2016.
لمزيد من المعلومات يمكن زيارة الموقع الإلكتروني للجمعية:
وثائق الأستاذ محمد العربي المساري رحمه الله
احتضن أرشيف المغرب التابع لوزارة الثقافة المغربية، حفل تسليم عائلة الأستاذ العربي المساري مجموع وثائقة الخاصة للأرشيف، حتى تكون رهن أشارة الباحثين.
وقد كان محمد العربي المساري رحمه الله عضوا في المجلس التنفيذي لمركز دراسات الأندس وحوار الحضارات، إلى وفاته في شهر يوليوز 2015.
وداعاً مصطفى بلمفتي
انتقل إلى رحمة الله في صيف 2016، الأديب والدبلوماسي مصطفى بلمفتي، وكان من كبار المهتمين بالتراث الحضاري الأندلسي، وبالعلاقات بين المغرب وإسبانيا وبين المغرب وأمريكا اللاتينية. وقد رثاه رفيق عمره، الشاعر التهامي افيلال، صديق مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، بالمرثية التالية:
عز المقام وعز الجود والكرم | هذا الذي لعلاه نكس العلم |
هذا سنا الشمس وهي ساطعة | هذا الذي لسناه تنحني القمم |
هذا الذي نال في الإيثار منزلة | حنت له جذلا تطوان والهرم |
نبل وحلم وفيض سماحة | أكرم بها حللا لم يجر بها قلم |
يا سامقا في ذرى الأفلاك موكبه | الفضل خلق له والعز والشمم |
يا شاديا ببليغ القول دان له | من فيض خاطره القرطاس والقلم |
كم من صنيع لخير أنت فاعله | لقد تساوى لديك الخصم والحكم |
وكم يتيم لثكلى أنت كافله | لنعم دار أقامت تاجها الشيم |
بكتك نوادي الصحب ناحبة | وفجرت من أساها أعين الديم |
أبا الوليد نعمت في جنة | قطوفها دانيات وظلها نغم |
إن الزمان الذي مازال يضح | كنا أنسا بقربكم ما عاد يبتسم |
نظم مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات محاضرة تحمل عنوان: “الأندلس بعيون المستعربين الإسبان”، ألقاها الدكتور محمد العمارتي. وذلك يوم الخميس 20 أكتوبر 2016 بمقر المركز.
إصدار جديد للأستاذ سعيد بنحمادة
صدر للأستاذ سعيد بنحمادة كتاب جديد يحمل عنوان: الغرب الإسلامي: مباحث في العلوم التجريبية. وذلك عن دار رؤية.
ويقع الكتاب في خمسة فصول، هي: الإطار التشريعي والتحولات التاريخية
الفصل الأول:
1- الإطار الشرعي للملكية العقارية
2- المحددات التاريخية للبنية العقارية
3- أنواع الملكيات العقارية
الفصل الثاني: الهندسة التقنية والبنية الاجتماعية للشبكة المائية بالمدينة وباديتها
1- الخبرة الهندسية في إقامة الشبكة المائية بالمدينة وباديتها
2- البنية الاجتماعية للشبكة المائية
الفصل الثالث: أهمية الماء في تدبير المجال الحربي
الفصل الرابع: علم الفلاحة: مقوماته ومراحل تطوره
1- المحددات والتجليات
2- التطور التاريخي لعلم الفلاحة بالمغرب والأندلس
الفصل الخامس: علم الطب والصيدلة رصد لجوانب من تاريخ العلوم التجريبية
1- مقومات المعرفة الطبية والصيدلية بالمغرب والأندلس
2- الكليات والقواعد الطبية والصيدلية
3- التوزيع الجغرافي للأمراض
4- البعد التجريبي للمعرفة الطبية وآثاره في الحس الجمالي
إصدار جديد للأستاذين محمد البركة وسعيد بنحمادة، يحمل عنوان: مصادر تاريخ الغرب الإسلامي: محاولة في التركيب والرصد.
مؤتمر دولي عن الحضارة الإسلامية في الأندلس
نظم مركز دراسات الحضارة الإسلامية بمكتبة الإسكندرية، بالاشتراك مع مؤسسة البابطين بالكويت؛ المؤتمر الدولي “الحضارة الإسلامية في الأندلس”، وذلك في الفترة من 15 إلى 17 نوفمبر الجاري. وقال الدكتور إسماعيل سراج الدين مدير مكتبة الإسكندرية، إن المؤتمر يأتي تكريمًا وتأبينًا لرائد الدراسات الأندلسية الأستاذ الدكتور أحمد مختار العبادي، صاحب الإسهامات المميزة في مجال الدراسات التاريخية والحضارية المغربية والأندلسية، والذي أثرى المكتبة العربية بمجموعة قيمة من الأبحاث والكتب المنشورة؛ ومنها: الحضارة العربية الإسلامية، التاريخ العباسي والأندلسي، دراسات في تاريخ المغرب والأندلس، غرناطة في عصر السلطان محمد الخامس، تحقيق مجموعة مخطوطات للسان الدين ابن الخطيب، ودراسات في التاريخ الأيوبي والمملوكي، والصقالبة في إسبانيا وعلاقتهم بحركة الشعوبية، دراسات في تاريخ المغرب والأندلس، صور من حياة الحرب والجهاد في الأندلس، البحرية الإسلامية في المغرب والأندلس، سياسة الفاطميين نحو المغرب والأندلس، الصفحات الأولى من تاريخ المرابطين، والموحدون والوحدة الإسلامية. قال الدكتور محمد الجمل مدير مركز دراسات الحضارة الإسلامية بمكتبة الإسكندرية، إن البحوث المقدمة إلى المؤتمر تأتي من شخصيات بارزة متخصصة في الدراسات الأندلسية من إسبانيا والمغرب والجزائر، وتونس، ومصر وفلسطين والأردن، وسوريا والعراق.
نظم مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات محاضرة في موضوع: “الهامشي والمهمش في تاريخ الأندلس”، ألقاها الدكتور إبراهيم القادري بوتشيش. وذلك يوم الخميس فاتح دجنبر 2016، بمقر المركز.
نظمت جامعة محمد الخامس (كلية الآداب)، يوم الجمعة 2 دجنبر حفل تكريم للدكتور محمد مفتاح، عضو المجلس التنفيذي لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية، وقد حضر هذا الحفل مجموعة من الشخصيات البارزة في حقل الثقافة والتمثيل الدبلوماسي.
وأُلقيت بالمناسبة عدة كلمات من بينها كلمة رئيس جامعة محمد الخامس الدكتور سعيد أمزازي، وكلمة عميد كلية الآداب الدكتور جمال الهاني، إضافة إلى كلمة المُحتفى به.
بنفس المناسبة نظم الدكتور عبدالعزيز خوجة سفير المملكة السعودية بالرباط، حفل استقبال على شرف المشاركين في هذا التكريم.

الدكتور عبدالواحد أكمير يهدي بعض إصدارات مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات للدكتور محمد الظهيري
استقبل مركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات، الدكتور محمد الظهيري، مدير المركز الأورو متوسطي التابع لجامعة كمبلوتينسي بمدريد، وذلك يوم 29 ديسمبر الماضي، حيث عقد اجتماع عمل مع مدير المركز الدكتور عبدالواحد أكمير، تناول سبل التعاون بين المؤسستين، وإمكانية تنظيم أنشطة ثقافية مشتركة.
كان الدكتور الظهيري مرفوقاً بالسيد طاهر عبداللاوي منتج الأفلام الوثائقية الذي عبر هو الآخر عن رغبته في دعم التعاون بين مؤسسة الإنتاج التي يديرها ومركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات